إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء

           



(تابع) تقرير الأمين العام عن بعثة الأمم المتحدة للمراقبة في العراق والكويت
للفترة من 1 أبريل إلى 30 سبتمبر 1993
"الأمم المتحدة، سلسلة الكتب الزرقاء، مج 9، ص 606- 609"

الصين

 

15

غيانا

 

6

فرنسا

 

15

فنزويلا

 

7

فنلندا

 

7

فيجي

 

6

كندا

 

5

كينيا

 

6

ماليزيا

 

6

المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية

 

15

النرويج

 

8

النمسا

 

7

نيجيريا

 

6

الهند

 

6

هنغاريا

 

6

الولايات المتحدة الأمريكية

 

15

اليونان

 

6

المجموع

 

252(أ)

وحدات الدعم الإداري والسوقي

المهندسون (الأرجنتين)

 

50

السوقيات (الدانمرك)

 

45

الوحدة الطبية (النرويج)

 

20

المجموع

 

115

مجموع الأفراد العسكريين

 

367

وتضم البعثة أيضا 185 موظف مدنيا منهم 79 معينون دوليا و 106 معينون محليا.

       3 -   واستمر الميجور جنرال ت. ك. ديبواما (غانا) يعمل بوصفه كبير المراقبين العسكريين حتى 20 آب/ أغسطس 1993. ومنذ ذلك الحين يعمل العميد فيغار آبريك (النرويج)، رئيس أركان حرب البعثة بوصفه كبير المراقبين العسكريين بالوكالة. وسأرجع إلى مجلس الأمن بشأن تعيين كبير مراقبين عسكريين جديد.

       4 -   وتملك البعثة طائرتين صغيرتين ثابتتي الجناحين ساهمت بهما حكومة سويسرا بغير تكلفة على المنظمة وثلاث طائرات هليكوبتر مستأجرة، ومتاح للبعثة أيضا استخدام طائرة مستأجرة لنقل الأفراد والمعدات بين بغداد والكويت.

       5 -   وعلى النحو الذي سبق الإبلاغ عنه (S/25514، الفقرة 4)، استعيض عن المهندسين الكنديين بوحدة أرجنتينية وصلت إلى قوامها الكامل في منتصف أيلول/ سبتمبر. وقد وصلت الوحدة دون كثير من المعدات التي تحتاجها، لأنه رئي أن ترتيب إمداد الوحدة بالمعدات في المنطقة سيكون أكثر اقتصادا. وما زالت الجهود تبذل لتحقيق ذلك.

       6 -   وواصلت وحدة السوقيات الدانمركية القيام بواجباتها فيما يتعلق بصيانة المركبات وواجبات التموين والأمن حيث انصبت المهام الأخيرة على مرافق المقر في أم قصر ومعسكر خور وقاعدة السوقيات في الدوحة.

       7 -   وقد واصلت الوحدة الطبية النرويجية تولى أمر توفير جناح للمرضى في أم قصر يخدم المقر والقطاع الشمالي، إلى جانب مراكز للإسعافات الأولية في مقر قيادة القطاعين الأوسط والجنوبي. وقدمت الوحدة أيضا مساعدات الطوارئ للمدنيين الذين أصيبوا في المنطقة المجردة من السلاح. وقد أبلغتني حكومة النرويج أنها تنوي سحب الوحدة في نهاية تشرين الأول/ أكتوبر. وقد اتصلت بعدد من الدول للحصول على وحدة بديلة دون الوصول إلى نتيجة حتى الآن.

       8 -   أما فيما يتعلق بتعزيز البعثة عملا بقرار مجلس الأمن 806 (1993) المؤرخ 5 شباط/ فبراير 1993، فلم يمكن، رغم الجهود المضنية، تحديد دولة عضو في موقف يسمح لها بتوفير كتيبة مشاة ميكانيكية مزودة بالمعدات المناسبة. ومع ذلك. فقد عرضت إحدى الدول الأعضاء توفير كتيبة مشاة إذا وفرت الأمم المتحدة العربات المدرعة، والنقل الثقيل وغير ذلك من المعدات. وهذه المعدات تكون في العادة مكملة للكتيبة ولا يوجد في الميزانية اعتماد لشرائها. وأنا على اتصال بإحدى الحكومات التي أوضحت استعدادها لتوفير المعدات اللازمة للكتيبة. وقد وافقت حكومة الكويت أيضا على بناء المعسكرين اللذين سترابط فيهما الوحدة وإتاحتهما للبعثة دون مقابل.

ثانيا -   مفهوم العمليات

       9 -   ظلت البعثة منتشرة في المنطقة المجردة من السلاح على النحو الموضح في التقارير السابقة. ولأغراض العمليات قسمت البعثة المنطقة المجردة من السلاح إلى ثلاثة قطاعات. ويقوم مفهومها للعمليات على مجموعة من قواعد الدورية/ المراقبة ونقاط المراقبة والدوريات البرية والجوية وأفرقة التحقيق، والاتصال مع الأطراف على جميع المستويات. وتستخدم البعثة معينات للاستطلاع تشمل رادارا بحريا لخور عبد الله، وأجهزة رؤية ليلية ونظارات مكبرة ذات قدرة عالية وكاميرات فيديو. وبالإضافة إلى ذلك تستخدم البعثة النظام العالمي لتحديد المواقع لأغراض التحديد الدقيق للمواضع في المنطقة.

       10 -   وفي رسالة مؤرخة 12 أيار/ مايو 1993، أبلغني المندوب الدائم للكويت بقرار حكومته إنشاء نظام أمن حدودي، يتكون من خندق وجسر ترابي وطريق للدورية على طول الجزء البري كله من خط الحدود المعين بين العراق والكويت. وقد بدأ هذا المشروع في 12 حزيران/ يونيه، وفي


        (أ) القوة المأذون بها من المراقبين العسكريين هي 300 مراقب، منهم 48 هم الآن كاحتياطي في بلدانهم. وقد نقل أربعة مراقبين عسكريين مؤقتا لمساعدة بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في جورجيا

<2>